Fascination About بنرات إعلانية
Fascination About بنرات إعلانية
Blog Article
تعتمد قيمة البنر على مدى وضوحه، وبساطة تصميمه بعيداً عن التعقيد، ويلعب موقع البنر، وتنسيقه، وشموله للمعلومات الضرورية دوراً رئيسياً في جعل البنر يؤدي غرضه على أكمل وجه.
يجب أن يكون حجم البنر، وشكله مراعيا لتصميم الموقع، أو المنصة حيث سيتم نشره.
اكتشفت أنظمتنا سلوك غير اعتيادي من شبكة الكمبيوتر الخاص بك
لكن هذا لن يحدث ما لم تطلب منه اتخاذ قرار معين، مثل الاشتراك في القائمة البريدية مثلًا، أو تجربة الخدمة لفترة مجانية، وغيرها من الدعوات الأخرى.
إذ إن المبالغة في الحجم زيادةً، أو نقصانًا، أو استخدام الأشكال غير المنسقة جيدًا قد يقلل من جمالية البنر، وقيمته.
اللون الأحمر: يعبر عن الشغف والإثارة والغضب، ويمكنك استخدامه إذا كنت تبحث عن مظهرًا كلاسيكيًا أو جديًا.
تعلن الشركات من وقت لآخر عن خصومات وعروض خاصة بالمنتجات والخدمات التي تقدّمها، وتسعى خلال هذه الفترة إلى تحقيق مبيعات كبيرة.
ليس فيما يتعلق بالفئة العمرية أو الشريحة المستهدفة فقط، أيضًا هل ستقدمه لزوار متجر؟ ضيوف فعالية؟ مدعوون لمعرض فني؟ كلما عرفت من تستهدف كلما كان سهلاً أن توجه له ما تريد من رسائل، مثلا لو كانوا في مكان مزدحم فلن يكون لديهم الوقت للتأمل فيستحسن أن يكون لديك نصًا قصيرًا ومثيرًا للفضول، ألوان جاذبة للأنظار، وصورًا تعلق في الذاكرة.. وهكذا لبقية الأمثلة.
يوفر لك مصمم بنرات منصة تصميمك مجموعة تصميمات بنرات جاهزة تساعدك في صنع بنر يوتيوب بأفضل جودة ممكنة.
يتجاهل الناس عادةً البنرات التي تحتوي الكثير من الكلام، أو تلك المليئة بالتفاصيل المزعجة، ويمكن أن يكون التصميم السيء، وعدم تناسق الألوان أيضاً سبباً في تجاهل البنر.
يكون البنر احترافياً عندما يحقق الغاية التي تم تصميمه من اضغط هنا أجلها، وذلك بضمان تلقي المستخدمين للإعلان بالشكل الأمثل بعيداً عن زيادة التفاصيل.
شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر واتساب اترك تعليقاً إلغاء الرد
يجب أن يراعي البنر الاحترافي درجة الوعي، وعمر الفئة المستهدفة إضافةً إلى العرف، والعادات التي تختلف من مجتمع لآخر.
النص المستخدم عليك أن يكون قصيرًا، الإيجاز في النصوص فن يتقنه بالطبع كاتب المحتوى (ليس من بينهم كاتب هذا المقال الطويل)، وكالعادة ليس المهم هو الإيجاز، فأي شخص يستطيع الاختصار، ولكن الأهم هو التكثيف، أن تلخص رسالتك في كلمات معدودة.
